وفكّر بأن هذه بالضبط هي مشكلته؛ أن ماضيه لم يمت. إنه يضربُ بجذوره في صدره وكبده وفصوص رئتيه. إنه ماضٍ حيٌ، ماضٍ حاضر، وهو يحتاجُ أن يجمّده، أن ينظر إليه من وراء زجاجة عرض، دون أن يشعر بالألم.
كل الأشياء > اقتباسات من رواية كل الأشياء > اقتباس
مشاركة من جهاد أبو زينة
، من كتاب