كل واحد بطل قصته، ونهاية القصة مالهاش علاقة بعمر، ماحدش مخطط للموت إلا لما بيشوفه قصاد عينه، فلو عشت بسعادة طول الخط، أكيد النقطة التانية حتكون نهاية سعيدة، وأقوى قاتل للسعادة الخوف، ماتخافش يا «رامي»، ماتخافش.
مشاركة من Mohamed Gaber
، من كتاب