سألَ الصمتَ فجأةً: "لماذا لا يُحسَب عمرُنا منذ الحمل؟ أعني بعدما لفظني رحمُ أمي –رحمها الله- لم يدوِّن أبي اسمي وعمري وقتها، الذي -حسب المنطق والتفكير الصحي- تسعة أشهر! أنا في الحياة –على نحو ما- منذ تسعة أشهر وليس لحظة ولادتي!
تلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة > اقتباسات من رواية تلاوات المحو: ثلاث دهشات لحياةٍ أخيرة > اقتباس
مشاركة من عبدالرحمن ع. الطناني
، من كتاب