لا يمكن للإنسان أن يقرأ الشعر وأن يبقى عملياً هكذا، باحثاً عن المنفعة المباشرة، وعليهِ فإن اللوحة والقصيدة والأغنية كلها أشياء بلا معنى، لأنها «بلا فائدة» أعجبنا ذلك أم لا، من الضروري أن نعترف بأننا نعيش في عالمٍ لا ينظر إلى الجمال كضرورة.
مشاركة من جهاد أبو زينة
، من كتاب