عندما تضع سيَّارة مسرعة حدَّاً لحياة شخصٍ في الواقع، فإنها تخلق النهاية الأكثر مأساوية، بينما إن أنهت السيَّارة نفسها حياة الشخص نفسه في فيلم، فإن ذلك يكون مَدعَاة للاستخفاف، بل وقد يكون مثيراً للضحك، لأنه غير مبرَّر درامياً ليس من حق أحد أن يموت دون سبب في نصٍّ بينما يموت الناس جميعهم بلا سبب في الواقع.
ماكيت القاهرة > اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة > اقتباس
مشاركة من Ramadan Ibrahim
، من كتاب