توقَّفت السيارة، ثمَّ شعرت بلكزةٍ في ركبتي، ويد تمسك يدي لأترجَّل من السيارة. يجرُّني الرجل من بداية البستان كذبيحةٍ تجرُّ إلى حتفها.
الباب مفتوحًا على مصراعيه، دخل السيدُ وتبعتُه مهرولةً بعد أن دفعني الحارس الذي لم يتجاوزِ الباب.
زاهين > اقتباسات من رواية زاهين > اقتباس
مشاركة من Hanan Elhawary
، من كتاب