كان عمر يحدثني عن الهداية، فيخطرُ لي رائد الفضاء الذي يعبد بقرة، والطبيب الذي يُشرّحُ جسم الإنسان ويرى دقة الخلق ثم لا يؤمن أن وراء هذا الإتقان خالقًا! وقد صدق الفاروق أن المسألة هي مسألة قلوب لا مسألة عقول!
كان عمر يحدثني عن الهداية، فيخطرُ لي رائد الفضاء الذي يعبد بقرة، والطبيب الذي يُشرّحُ جسم الإنسان ويرى دقة الخلق ثم لا يؤمن أن وراء هذا الإتقان خالقًا! وقد صدق الفاروق أن المسألة هي مسألة قلوب لا مسألة عقول!