فهو في نهاية الأمر كاتب، نصفُ كاتب ربما، لكنه يعي تمامًا حدود اللغة، ويعرف أنَّ ثمة معانٍ لا تستطيع حشوها في كلمات، مثل تلك الصرخات الحيوانية التي كان يطلقها من صدرِه في الليالي، وهو يدفن رأسه في الوسادة ويحتجُّ، بطريقته على الحياة غير العادلة
كل الأشياء > اقتباسات من رواية كل الأشياء > اقتباس
مشاركة من عبدالله الخطيب
، من كتاب