وأنا أُحبُّ لأرفعَ الأنقاضَ عن نفسي، وأحياناً أحبُّ لكي أحبّ
ماذا سأفعلُ بعد جسمِكِ، والشتاءُ هو الشتاءُ
عسلٌ عنيفٌ يرشدُ الأنثى إلى ذكرٍ، ويرشدني إلى عبثِ الكلامْ.
مشاركة من Ahmed Kamal
، من كتاب
وأنا أُحبُّ لأرفعَ الأنقاضَ عن نفسي، وأحياناً أحبُّ لكي أحبّ
ماذا سأفعلُ بعد جسمِكِ، والشتاءُ هو الشتاءُ
عسلٌ عنيفٌ يرشدُ الأنثى إلى ذكرٍ، ويرشدني إلى عبثِ الكلامْ.