وأرقى من هذه درجة لذة العلم والبحث والقراءة والدرس … فهذه لذة العقل وتلك لذة الجسم، وهذه أطول زمنًا، وأقل مؤنة، وأبعد عن المنافسة والمزاحمة، والتقاتل والتكالب، وصاحبها أقل عرضة لتلف النفس وضياع الصحة.
إلى ولدي > اقتباسات من كتاب إلى ولدي > اقتباس
مشاركة من abdulkarim moawad
، من كتاب