«آه، نعم، أتذكّره كيف يشغلُ نفسَه عن إيذاءِ الآخرين؟ اعتادَ أن يقفَ أمامي في بعض القضايا كلّ شهر» ابتسمَ المفتّشُ الفرعي ابتسامةً عريضة: «سيدي، ما فشلتْ في إنجازه شرطة البنجاب، نجحت فيه عينان سحريّتان لفتاةٍ في السادسة عشرة 😍🌼💚🌻🌹
مشاركة من Susan Mohamed
، من كتاب