بدا له أن مجتمعه ومنذ قرون عالق في هذه الذهنية القائمة على خلق مساحات من الأفكار والمعتقدات غير القابلة للفهم أو التعقل، ليس لأن الفهم قاصر، بل لأنها قائمة في مساحة لا يمكن للفهم السويّ الولوج إليها قناعات أشبه بالألغاز