ما عاد بإمكانها انتظار القطار الذي رسمته في أحلامها، بات بإمكانها قطع تذكرة لوِجهة لا تحبها كثيرًا، وتجلس في مقعدٍ قد يبدو غريبًا عنها
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب
ما عاد بإمكانها انتظار القطار الذي رسمته في أحلامها، بات بإمكانها قطع تذكرة لوِجهة لا تحبها كثيرًا، وتجلس في مقعدٍ قد يبدو غريبًا عنها