فأكثر الأسئلة تفاهة وإثارة للرعب، هي تلك التي لا تصنع إجابتها الصحيحة والدقيقة جدًّا أي فرق على الإطلاق. وأكثر الأسئلة قسوة لمن في سني حينها تلك التي ينتظر من الأطفال أن يجيبوها نيابة عن البالغين.
مشاركة من Michel Hanna
، من كتاب