ما التاريخ الرسمي الذي يدرس بالمدارس عمومًا، إلا مشروعًا سياسيًّا يكتب لتبرير خيارات سياسية اتخذتها مجموعات معينة من البشر، لا تمثل في أفضل الأحوال جميع وجهات نظر، وهي مجموعات لابد وأن نفهم أنها غير مُنزَّهة عن المخططات والطموحات، وهي تنتهج السبل المختلفة تحقيقًا لطموحاتها وسيادتها وحاكميتها المستدامة على ألباب شعوبها وعقولهم.
هدم الإسكندر: بين الأسطورة الكاذبة والواقع الذي كان > اقتباسات من كتاب هدم الإسكندر: بين الأسطورة الكاذبة والواقع الذي كان > اقتباس
مشاركة من رامي رأفت
، من كتاب