«من مصلحتي دون شك، يقول فولتير، أن يكون هناك إلاه؛ لكن إذا كان هذا الإله، في نَسقكم، لم يأت إلّا لنزر قليل من البشر، إذا كان عدد المصطفين هو بهذه القلّة المفزعة، إذا كنتُ لست في شيء من أعمالي، قل لي ارجوك، ما الفائدة من هذا الاعتقاد؟
مشاركة من عبدالله الخطيب
، من كتاب