صدق الشاعر في هذه المرة، وإن كان غير كذلك في ألف مرة ومرة، نعم فقد حسدنا أنفسنا على هذا النعيم، بل إن إيطاليا هي التي حسدتنا، لا شك في ذلك فقد اشتهرت في أهلها «الإصابة بالعين» حتى نحتوا لها اسمًا
الدنيا في باريس > اقتباسات من كتاب الدنيا في باريس > اقتباس
مشاركة من غيداء
، من كتاب