في أزمنة أخرى لم يكن الفيلسوف الذي يفكّر دون أن يكتب معرّضًا إلى الاحتقار. منذ أصبحنا ننحني أمام الجدوى والفعاليّة أصبح الأثرُ بمثابة المُطلق بالنسبة إلى السوقيّ، وأصبح من الدارج اعتبار الذين لا ينتجون أثرًا «فاشلين». هؤلاء «الفاشلون» الذين قد
مشاركة من Rsh
، من كتاب