ماذا تفعل من الصباح للمساء ؟ اتحمل نفسي .
المياه كلها بلون الغرق > اقتباسات من كتاب المياه كلها بلون الغرق
اقتباسات من كتاب المياه كلها بلون الغرق
اقتباسات ومقتطفات من كتاب المياه كلها بلون الغرق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
المياه كلها بلون الغرق
اقتباسات
-
“لا ينتحر إلا المتفائلون، المتفائلون الذين لم يعودوا قادرين على الإستمرار فى التفاؤل. أما الآخرون، فلماذا يكون لهم مبرّر للموت وهم لا يملكون مبرّراً للحياة؟
مشاركة من zahra mansour -
“لا يرقي إلي الجنون إلا الثرثارون والصموتون الذين أفرغوا أنفسهم من الأسرار كلها و الذين أفرطوا في تخزينها”
مشاركة من zahra mansour -
أجمل ما في اليأس أنّه بديهيّ ومُوَثَّق وذو أسباب وجيهة: إنه ريبورتاج. والآن أمعِنوا النظر في الأمل. تأمّلُوا سَخاءَهُ في الغشّ، رُسُوخَهُ في التدجيل، رفضَه للأحداث: إنّه تيه وخيال. وفي هذا التيه تكمن الحياة ومن هذا الخيال تتغذّى.”
مشاركة من Noufel Bouchareb -
امتقاع لوننا يرينا إلي أي حد يمكن للجسد أن يفهم الروح !!!!
مشاركة من kareman mohammad -
نحن نحتمي بوجوهنا، لكنّ المجنون يفضحه وجهه. إنه يمنح نفسه، يسبق الآخرين الى اتهامه. لقد أضاع قناعه لذلك فهو ينشر حيرته، يفرضها على أول عابر سبيل. يفضح أسراره، هذا القدر كله من عدم التكتم يثير الحفيظة، من الطبيعي اذن أن يوثق ويُعزل.
مشاركة من khaled suleiman -
“سر تكيفى مع الحياة؟ أنى أغيّر اليأس كما أغيّر القميص”
مشاركة من zahra mansour -
في مصر ، كانوا يحفرون قبورهم بأنفسهم ليذرفوا فيها الدموع ، فاني لو حفرت قبري بيدي ، لما ألقيت فيه إلا أعقاب السجائر .
مشاركة من Mohammad Alloush -
لماذا ننسحب ونغادر اللعبة ما دام في وسعنا أن نخيّب ظنّ المزيد من الكائنات..؟
مشاركة من سحر عبابنة -
“على المتشائم أن يخترع كل يوم أسباباً أخرى للإستمرار فى الوجود: إنه ضحية من ضحايا (معنى) الحياة.”
مشاركة من zahra mansour -
“لا نعرف حجم قوتنا الخاصة إلا متى تعرضنا للإهانة”
مشاركة من zahra mansour -
الموسيقى منظومة وداع ، توحي بفيزياء ليست نقطة إنطلاقها من الذرات ، بل من الدموع .
مشاركة من Noufel Bouchareb -
ليس أخطر على شابٍ طموح من مخالطة الخبراء، لقد خالطت منهم ثلاثة أو اربعة أجهزوا علي قبل أن أتجاوز العشرين.
مشاركة من khaled suleiman -
أن يكون للمسائل حلول أم لا فهذا لا يزعج إلا القلة، أما ان لا يكون للاحاسيس منفذ وأن لا تُفضي إلى شيء وأن تُضيع نفسها، فهذه المأساة التي تسكن لا وعي الجميع، هذا هو "الإشكال العاطفي غير القابل للحل" الذي يعاني منه الجميع دون انتباه.
مشاركة من khaled suleiman -
"السعادة نادرة إلى هذا الحد لأننا لا نصل إليها إلا بعد الشيخوخة، في ذروة الهرم. -إنها نعمة حكرٌ على على قلة قليلة من الفانين"
مشاركة من khaled suleiman -
الشعوب الكبيرة التي تملك زمام مآسيها تستطيع أن تنوع فيها كما تشاء، أما الشعوب الصغيرة فإنها محكومة بالمآسي التي تُفْرَض عليها.
مشاركة من khaled suleiman -
لقد تذوقنا كلنا من مرض الغرب . نحن نعرف عن أشياء مثل الفن و الحب و الدين و الحرب ،أكثر مما يسمح لنا بالإعتقاد فيها بعد الآن .ثم أن قروناً كثيرة إهترأت بها ...عصر الكمال في الوفرة ولى .مادة القصائد؟ نفدت.الحب؟ حتى الرعاع طلقوا العاطفة .التقوى ؟فتشوا الكاتدرائيات ،لم يعد يجثو فيها غير السخافة .من الذي يرغب في المقاومة بعد ؟ لقد سقط البطل لإنتهاء مادة الصلوحية .وحدها المجازر ذات الطابع المجهول مازالت صالحة للتداول .نحن دمى واعية متحركة صالحة فقط للتهريج أمام مالا علاج له .
مشاركة من Noufel Bouchareb
السابق | 1 | التالي |