أمام اللافتة الإعلانية وصور مئات الأطفال، تلقت روحي معمودية النار. كل هواجسي، ومخاوفي، وحقيقة تعرّضي للطعن، والضرب، والإهانات، والمطاردة، شكل كل ذلك المسار الذي لا يمكن تفاديه للخضوع لتلك المعمودية