حين تزوجت العمة هاو اليدين الكبيرتين، لم يلقِ كين هي نفسه بالنهر، ولم ينتحر شنقًا، لا، بل عبَّر عن ألمه في أعمال فنّية، ووُلِد بذلك فنان شعبي فذ، كرضيع نجا بحياته من الطين.