ورغم أنَّني قلت أنَّني أحسد الإنسان الطَّبيعيَّ إلى آخر قطرة ممَّا تفرزه كبدي من حقد، إلَّا أنَّني لا أكترث ولا أميل إلى أن أكون في مثل مكانه في الحال التي هو عليها الآن ❝
مشاركة من Ibtesam El Qady
، من كتاب