كان يتخيَّل دموع أناسٍ كثيرين، نَشَلَتْ يدُ المدينة جيوبهم المثقوبة، وكان عزاؤه أنه مهما اختلفت الأسباب، وسواء كان الشخصُ عائداً من جنازةٍ أو زفاف، ففي ليل القاهرة الجميع يبكون.
ماكيت القاهرة > اقتباسات من رواية ماكيت القاهرة > اقتباس
مشاركة من محمد نور
، من كتاب