وصلتني إيميلات تعلق على المقال، من بينها مقال من شخص يقيم في لندن، قال لي بعد التحيات والسلامات: «أنا الدكتور فلان، أنا الحفيد الذي كانت تصطحبه أمينة الصاوي إلى صلاة الجمعة».
انفتحت بعدها أبواب الحكايات
مشاركة من Bassant Basiony
، من كتاب