أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس

فحين تَسرق منا الإساءةُ الأمانَ الداخلي؛ يحلّ محلَّه الخوف الدائم؛ الخوف بأن الأمر سيتكرر وأن الخطر لم يُزلْ عنا، وأننا محاصرون ووحيدون، ثم تغيب الصدمة ويبقى أثرها الشعوري في هذا الخوف المبهم.

مشاركة من فاطمه ، من كتاب

أبي الذي أكره

هذا الاقتباس من كتاب