كانت تلك الأشياء تعذِّبني وتخجلني، وكانت تجعلني أرتجف، وأشعر بالمرض، وها أنا أشعر بالمرض فعلًا! ألا تظنُّون - أيُّها السَّادة - أنَّني لا بدَّ آسف الآن على شيء ما؟ وأنَّني أطلب الغفران منكم؟ إنَّني متأكِّد من أنَّكم تظنُّون ذلك، إلَّا
مشاركة من nahed
، من كتاب