تصوَّرْ أنَّ من يلعن الثورة ليس مليونيرًا ولا لواءً في الشرطة، وإنَّما هو سائق تاكسي؛ أيْ أنَّه رجل بسيط قامت الثورة للدفاع عن حقوقه أساسًا. صعب عليَّ جدًّا أن يموت الشباب دفاعًا عن حقوقه، بينما هو يلعنهم ويتَّهمهم بالخيانة.
جمهورية كأنَّ > اقتباسات من رواية جمهورية كأنَّ > اقتباس
مشاركة من Nazeh Sadeik
، من كتاب