“وقال المقريزي: وكانت نفيسة من الصلاح والزهد على الحد الذي لا مزيد عليه، فيقال إنها حجت ثلاثين حجة، وكانت كثيرة البكاء تديم قيام الليل وصيام النهار، فقيل لها: ألا ترفقين بنفسك؟ فقالت: كيف أرفق بنفسي وأمامي عقبة لا يقطعها إلا الفائزون. وكانت تحفظ القرآن وتفسيره،”
مشاركة من Fb
، من كتاب