اقتباسات من كتاب حقوق المرأة في الإسلام

اقتباس

كتاب جميل جدا لاكن عليه مأخذ ،. مؤثر لحال المرأة الان

" ومن وصاياها المأثورة: «اكتموا حسناتكم كما تكتمون سيئاتكم» "

صراحه كتاب لا يمد حقوق المرأة بي أي صله حقوق المرأة في السلام واضحه وما هذا إلا من الكتب التي بها اسقطاط على السلام

"تحرير المرأة من تلك القيود المقيدة لمواهبها العقلية والجسدية"

كتاب فيه يفسر احكام بعض الشريعة من فكره

"أما ست الملك فكانت من أحسن نساء زمانها جمالًا وأوفرهن عقلًا وأثبتهن جنانًا وأعلاهن رأيًا وأشدهن حزمًا،"

“وبالإجمال فإن المرأة في زمن الخلافة العباسية وغيرها لم تكن تمتاز في شيء عن الرجال، فكانت متمتعة بالحرية المطلقة ولم يطالب أحد بالضغط عليها”

“وقال المقريزي: وكانت نفيسة من الصلاح والزهد على الحد الذي لا مزيد عليه، فيقال إنها حجت ثلاثين حجة، وكانت كثيرة البكاء تديم قيام الليل وصيام النهار، فقيل لها: ألا ترفقين بنفسك؟ فقالت: كيف أرفق بنفسي وأمامي عقبة لا يقطعها إلا الفائزون. وكانت تحفظ القرآن وتفسيره،”

“ وقال المقريزي: وكانت نفيسة من الصلاح والزهد على الحد الذي لا مزيد عليه، فيقال إنها حجت ثلاثين حجة، وكانت كثيرة البكاء تديم قيام الليل وصيام النهار، فقيل لها: ألا ترفقين بنفسك؟ فقالت: كيف أرفق بنفسي وأمامي عقبة لا يقطعها إلا الفائزون”

“ وقال المقريزي: وكانت نفيسة من الصلاح والزهد على الحد الذي لا مزيد عليه، فيقال إنها حجت ثلاثين حجة، وكانت كثيرة البكاء تديم قيام الليل وصيام النهار، فقيل لها: ألا ترفقين بنفسك؟ فقالت: كيف أرفق بنفسي وأمامي عقبة لا يقطعها إلا الفائزون”

“أما علية ابنة المهدي المعروفة بالعباسة، فهي أخت هارون الرشيد، كانت من أحسن نساء زمانها وجهًا وأظرفهن خلقًا وأوفرهن عقلًا، ذات صيانة وأدب بارع، وكان الرشيد يبالغ في إكرامها واحترامها، وكانت شاعرة تحسن الغناء وتوقيع الألحان، ولها ديوان شعر”

"ولكثرة مالها وسعة نفقتها ضرب المثل الحريري بقوله: «لو حبتك شيرين بجمالها وزبيدة بمالها.»"

"«بلغ التفنن في الملابس مبلغًا عظيمًا وبذلت المرأة وسعها في استنباط الأزياء الجديدة حتى كانت تكلفها الحلل التي ترتديها عند مقابلة زائريها المبالغ الباهظة.»"

" وقد دلت شواهد عديدة على أن الغنى الفجائي يفضي بصاحبه إلى فساد الأخلاق والجنوح إلى الراحة والتبذير في المعيشة والإقلاع عن الجد والنشاط "

" وكانت تقول مرة: «إلهي، ما عبدتك خوفًا من نارك ولا طمعًا في جنتك بل حبًّا لك وقصد لقاء وجهك» "

"ومن وصاياها المأثورة: «اكتموا حسناتكم كما تكتمون سيئاتكم»"

سيقال عنك ماليس فيك .. وسيقال لك مالا تحب .. وسيقال انك فعلت مالم تفعل، ولكن تذكر قول الله تعالى

"خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين"

"وقد بلغت المرأة المسلمة في دور ارتقائها الثاني، أي في عهد الأمويين والعباسيين، شأوَ النجاح والتقدم، فأحرزت شهرة واسعة في الأعمال المجيدة وصُنع البر والخيرات الجزيلة، واتسعت دائرة عقلها: ففي أيام الدولة الأموية زاحمت الرجال في طلب جميع العلوم والمعارف وأصبحت لا تختلف عنهم في شيء مطلقًا، فانكبت على طلب الشريعة والفقه والحديث والشعر والأدب والبيان والخط، وبوجه الإجمال فإنها أحاطت بجميع فروع العلوم فأتقنتها أيما إتقان"

"«والتاريخ أعدل شاهد يشهد لنا بأن النساء على عهد النبي وخلفائه كن يحضرن مجالس الرجال بكل حرية ويختلطن بهم ويقابلن الضيوف من الجنسين ويخرجن معهم للتنزه في الشوارع، وكن يأتين المساجد وجميع الأندية العامة.»"