حارَ بين أن يتابع إلى مقام السيدة رقيّة بنت الحسين، أو ينعطف إلى مسجد بني أمية الكبير، الذي ما زال يحمل اسم أبناء أمية بن عبد شمس ويحتفظ من تاريخه القديم بنقوش إله الشمس.
المئذنة البيضاء > اقتباسات من رواية المئذنة البيضاء > اقتباس
مشاركة من nahed
، من كتاب