تنازلت عن كل فكرة وحركة ورغبة يمكن أن تثير أي شيء.
تنازلت عن نفسي لألتئم هناك في كل بيتٍ منهما، لئلا أكون ثقيلًا؛ بل داعمًا ومريحًا.
ولكني نسيت نفسي في تلك الأثناء لأجد نفسي أتنازل عن نفسي في كل مساحة أخرى من الحياة، وأخطو نحو العالم الخارجي أتلمس الأُلفة، فأقدم نفسي قربانًا لهذا الشعور بالانتماء.. أُرضي الجميع وأحاول ألا أكون عبئًا.. أحاول أن أساعد وأدعم وأنقذ وأساند..
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره > اقتباس
مشاركة من فاطمه
، من كتاب