رغم أن كل أنواع الضوء توقف إحساسك بالنعاس، أظهر البحث أن الضوء الأقرب إلى النهاية الزرقاء من الطيف فعال حقاً في إبقائك مستيقظاً لأنه – كما نعرف – يخمد إنتاج الميلاتونين. لسوء الحظ إن شاشات الحواسيب و”التابلت“ والهواتف الذكية وأجهزة التلفاز المسطحة الشاشة ومصابيح ”اللّيد“ كلها تشع كميات كبيرة من الضوء الأزرق، لذا من المهم تجنبها قبل وقت النوم. وفقاً لبحث أجراه البروفيسور ريتشارد وايزمان، نحو 80% من الناس يستخدمون هذه الأجهزة باعتياد قبل وقت النوم، ويزداد هذا الرقم بين البالغين بعمر 18 إلى 24 سنة إلى نسبة مهمة تصل إلى 91%.
أريد أن أنام > اقتباسات من كتاب أريد أن أنام > اقتباس
مشاركة من Saad Elsaka
، من كتاب