جميعنا نحلم. نحن لا نفهم أحلامنا، حتى أننا نتصرف كأنه ليس هناك شيء غريب يحدث في عقولنا، غريب على الأقل مقارنةً بالأفعال المنطقية الهادفة التي تفعلها عقولنا خلال الاستيقاظ.
أريد أن أنام > اقتباسات من كتاب أريد أن أنام
اقتباسات من كتاب أريد أن أنام
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أريد أن أنام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أريد أن أنام
اقتباسات
-
اليوم الجيد يجلب نوماً هانئاً. ليوناردو دافنشي
مشاركة من Neveen Fayez -
النوم فن لا يستهان به؛ من أجله يجب أن يبقى الفرد مستيقظاً طوال اليوم.
فريدريك نيتشه
مشاركة من Fatma Muhammed -
النوم، الذي يحوك فوقنا نسيجاً من العناية، هو عمقُ حياة كل يوم، وحمّام الجهد المحزن، وبلسم الذكريات المؤلمة، والمسار الثاني للطبيعة العظيمة، والطعام الرئيسي في مأدبة الحياة.
ماكبث (الفصل 2، المشهد II)
مشاركة من Fatma Muhammed -
النوم هو التأمل الأفضل.
الدالاي لاما
مشاركة من Fatma Muhammed -
يجب أن تكون غرفة النوم مكاناً للنوم وليس للعمل أو التسلية. بينما يتحمل البعض أن تكون غرف نومهم متعددة الاستخدامات، يستحق الأمر منك، إذا كان لديك مشكلة في النوم، أن تحافظ على غرفة النوم مرتبطة بالنوم فقط بدلاً من مشاهدة التلفاز، أو لعب ألعاب الفيديو، أو إرسال البريد الإلكتروني باستخدام الحاسب المحمول أو إرسال رسائل إلى الأصدقاء. فهذه النشاطات ليست محفزة جداً للبعض قبل النوم فقط، وإنما الضوء الأزرق المنبعث من الأدوات الإلكترونية سيمنع إنتاج الميلاتونين المحفز للنوم كذلك.
مشاركة من Saad Elsaka -
أوقف العمل قبل ثلاث ساعات من موعد النوم، تناول الطعام، اهدأ، استرخِ. استخدم روتين وقت النوم للاستعداد له، لكن لا تذهب إلى السرير إلا عندما تشعر بالنعاس. اقرأ كتاباً أو استمع لموسيقا مريحة، وتأكد أن الضوء بجانب سريرك ليس متوهجاً جداً.
مشاركة من Saad Elsaka -
امتنع عن استخدام أي شيء يبعث ضوءاً أزرق – كالحاسوب، والهاتف الذكي، والحاسب المحمول، وشاشات ”الآي باد“ – لأكثر من ساعتين قبل محاولتك النوم، لأنها تمنع الإفراز العادي للميلاتونين المحفز على النوم.
مشاركة من Saad Elsaka -
رغم أن كل أنواع الضوء توقف إحساسك بالنعاس، أظهر البحث أن الضوء الأقرب إلى النهاية الزرقاء من الطيف فعال حقاً في إبقائك مستيقظاً لأنه – كما نعرف – يخمد إنتاج الميلاتونين. لسوء الحظ إن شاشات الحواسيب و”التابلت“ والهواتف الذكية وأجهزة التلفاز المسطحة الشاشة ومصابيح ”اللّيد“ كلها تشع كميات كبيرة من الضوء الأزرق، لذا من المهم تجنبها قبل وقت النوم. وفقاً لبحث أجراه البروفيسور ريتشارد وايزمان، نحو 80% من الناس يستخدمون هذه الأجهزة باعتياد قبل وقت النوم، ويزداد هذا الرقم بين البالغين بعمر 18 إلى 24 سنة إلى نسبة مهمة تصل إلى 91%.
مشاركة من Saad Elsaka
السابق | 1 | التالي |