❞ أتخير لصداقتي من يلائمني، ولا تتناكر روحي وروحه، وليس هناك ما يضطرني إلى مراعاة كل الأمزجة، ومسايرة جميع الأهواء. فقد خالقتُ قومًا بأخلاقي فما أفلحتُ، وأرادوني أن أخالقهم بأخلاقهم فما أفلحوا. ❝
مشاركة من Mufarreh Alasmari
، من كتاب