كنت فيما مضى أنحني لسرمديّة هذا المشهد الحاضر أمامي، أعتبر نفسي زائرة آنيّة، همسة غابرة في مجرى الزمن أو شعاعاً ضوئيّاً لن يلبث أن يختفي من الوجود. لكنّي اليوم أجدني حاضرة وأحتفل بوجودي هنا لفترة طويلة، تماماً كما هي هذه المدينة وكما هي تلك السماء.
جنة على الأرض > اقتباسات من رواية جنة على الأرض > اقتباس
مشاركة من Fadi Zaghmout
، من كتاب