وإذا كان مكان الانسان من الله - فى المنهج الاسلامى - هو مكان اللخليفة , حامل الامانه ,المحكوم إطار تكليفه بعهد الاستخلاف الذى هو فى الجوهر والحقيقه المنهج الاسلامى ......
فان مكانه فى الطبيعه وقواها وظواهرها وما أودع الله فيها من خيرات , هو الوكيل الذى سخر الله له هذه الطبيعه تسخيرا معللا ومحكوما بالحكمه الالهيه من وراء هذا التسخير ....
مشاركة من ahmed akila
، من كتاب