أسقط ، ولا أحد يرفعني . أتعثّر ولا أحد يُقيلني . أبكي ولا أحد يمسح دموعي . وأنهار ولا أحد يقف إلي جانبي ، أصرخ ولا أحدَ يستجيب ؛ ها أنا يا أبي ، كل هذه القرون أنتظركَ ؛ أفلا تأتي ..؟!!#رواية تسعة عشر #صفحة 118