أتعرفين أنني أحب الآن تذكُّر تلك الأماكن التي كنت سعيدًا فيها يومًا ما بطريقتي الخاصة؟ وأن أتردد عليها في أوقات محددة، فأنا أحب بناء حاضر يتواءم مع ماضٍ لن يرجع أبدًا، وكثيرًا ما أهيم على وجهي مثل الظل، بلا حاجة ولا هدف، وأتسكع حزينًا مكتئبًا في شوارع بطرسبورج وأزقَّتها الجانبية. فيا لها من ذكريات!
الليالي البيضاء > اقتباسات من رواية الليالي البيضاء > اقتباس
مشاركة من Lujain .
، من كتاب