"يزعجهم الفقد أيًا كان ومهما اعتادوا حدوثه لا لشيء إلا لأنه يغيّب لونًا من اللوحة التي دأبوا على تأمّلها طيلة حياتهم. ولذلك هم حزانى على كل غائب، بؤساء عند كل نازلة، فلا فرق لديهم بين الأحداث الجسيمة وغيرها. دموعهم دائمًا بالسخونة نفسها".
"يزعجهم الفقد أيًا كان ومهما اعتادوا حدوثه لا لشيء إلا لأنه يغيّب لونًا من اللوحة التي دأبوا على تأمّلها طيلة حياتهم. ولذلك هم حزانى على كل غائب، بؤساء عند كل نازلة، فلا فرق لديهم بين الأحداث الجسيمة وغيرها. دموعهم دائمًا بالسخونة نفسها".