فأنا الآن يا عزيزتي «ناستنكا» أشبه بروح الملك سليمان، التي ظلت لألف عام حبيسة في القمقم تحت سبعة أختام، حتى تحررت أخيرًا بعض فضِّ الأختام السبعة. أما الآن يا عزيزتي «ناستنكا»، فقد التقينا بعد فراق طويل؛ ذلك لأني أعرفك يا «ناستنكا» منذ زمن بعيد، ولأني ظللت أبحث عن أحد مجهول منذ سنوات عديدة
الليالي البيضاء > اقتباسات من رواية الليالي البيضاء > اقتباس
مشاركة من Iman
، من كتاب