ولعلي أوجز الحقيقة كلها ببيت حافظ إبراهيم الذي قاله في مثل هذا المسكن، وإن لم تطل مدته فيه كهذا الطول:كم مرَّ لي فيه عيش لست أذكرهومرَّ لي فيه عيش لست أنساه