وعلاج هذه الحال هو الحد من مطامعنا وتسويد العقل على العاطفة، ويجب أن نعلم أن عواطفنا هي أظافرنا التي لم تقلم، وأننا يجب أن نسير في هذه الدنيا بعقولنا الجديدة، وإذا كنا نجد أننا مظلومون فإن هذا الظلم ليس حالة خاصة بنا، وإنما هو خطأ اجتماعي يجب أن يصلح، وإذا نحن اندمجنا في الحركه