هذا الضمور الظاهري لنشاط التيارات الدينية داخل السعودية، كان يستحيل استمراره في ظل عالم يموج بالأطروحات الفكرية والأيديولوجية المتنوعة ما بين اليمين واليسار، ونظراً لكون الفكر السلفي هو السائد في المملكة العربية السعودية، فإنه حظي بتأثير واضح في كل التيارات العاملة.