هذا النموذج يقضي بأن الأمّة يشكّلها المجتمع المدني وليس الدولة الدينية، لا لأن الأمّة تتشكل منفردة من هذا الطريق، بل لأن أوضاع الدول والمجتمعات في الوقت الراهن تفرض نمطاً خاصاً في التوحّد.
مشاركة من Muhammed
، من كتاب