أضأتَ النور بالغرفة، فسَتَرَ ما فيها، ونور الحقيقة يكشف الأمور كما هي، وفي هذه الحقيقة ما لا يَسُرُّ في البدء، ولكن عندما ترى الأمور كما هي، فسترجع لك قوّتك الحقيقيّة، وعندها، لا قوّة بالعالم من كَهَنَة التزييف، والطُفيليّات الروحيّة تستطيع التغذِّي على كِذْبة «أنّك ناقص»، فالنقص في النهاية مجرّد فكرة، مجرّد وَهْم.
مشاركة من abeer saleh
، من كتاب