فالتعويل المفرط على حلول استثنائية لأزمات السلطة يوهن قدرتها المستقبلية على إدارة الأزمة، لأن الملفّات العالقة تحتضن عناصر تفجُّر أخرى، فيما الآفاق تقترب من الانغلاق المحكم على صانع القرار، حيث لا وقت، حينئذ، للاختيار
مشاركة من Muhammed
، من كتاب