أنت شخصان في الفؤاد. فشخص
عند ظني، وآخر في يقيني
واحد كيف شئت أنت، وثانٍ
كيفما شئته أنا وظنوني
لا بهذا رحمتني أو بهذا
بل بعقلي عذبتني وجنوني!
أوراق الورد > اقتباسات من كتاب أوراق الورد > اقتباس
مشاركة من khlWd
، من كتاب