لكن ما أن ظهرت أنتِ في حياتب حتى غمرت هذه الحياة القاتمة بضوء وهاج ،لقد أضيء قلبي وروحي معاً ،وعثرت نفسي في الاخير على طمأنينتها الداخلية ،فصرت أدرك بأني لست اقل من الاخرين قدراً وبإني اذا ما كنت لا أتوفر على شيء من شأنه أن يميزني ،وإذا ما كان يعوز شخصي البريق واللمعان والفتنة الساحرة فإنني أبقى مع ذلك إنساناً له قلب وفكر !
الفقراء > اقتباسات من رواية الفقراء > اقتباس
مشاركة من Ghusoon Raqeb
، من كتاب