ومن المؤكد أنك اختبرت هذا النوع من التلاقي من قبل، وكأنّك في حضرته توقف فيك الزمان، وأحسست بإحساسٍ خلَّاب من الحب، ومن الممكن أنك ظننت حينها أن هذا الشخص هو رفيق روحك (على الأقل هذا ما كنت أظنّ!) ولكن ماذا لو قلت لك إن هذا ما يفترض أن يكون عليه الاتصال، إن تجاوزت «بأناقة» أفكارك الخاصّة ووسائلك الدفاعية.
مشاركة من -
، من كتاب