إنّ طبيعة البشر المعقّدة والجامعة للعديد من الجوانب الفكرية والنفسية، إضافة لتفاعلاتها المجتمعية المختلفة، تجعل من كل إنسان كائنًا مستقلًا بذاته من زوايا نفسية وثقافية واجتماعية، وهذا ما يجعل سُبُلَ التواصل بين البشر متغيّرة ومتعدّدة، والتعميمَ عليهم أمرًا بالغ الصعوبة.
رجل القش > اقتباسات من كتاب رجل القش > اقتباس
مشاركة من د. ساجد العبدلي
، من كتاب